Ama

الأطفال الموهوبون كيف تبني علاقات أسرية داعمة من خلال الروتين والقواعد

الأطفال الموهوبون: كيف تبني علاقات أسرية داعمة من خلال الروتين والقواعد

تعد تربية طفل موهوب تجربة فريدة تجمع بين الفخر والتحديات. فبينما يتمتع الأطفال الموهوبون بقدرات معرفية أو إبداعية متقدمة، فإنهم ما زالوا يحتاجون إلى بيئة أسرية داعمة ومتوازنة تشعرهم بالأمان والانتماء. في هذا السياق، تلعب العلاقات الأسرية، والروتين اليومي، والقواعد المنزلية دورًا محوريًا في دعم الطفل الموهوب، وتعزيز شعور أشقائه بالتقدير، والحد من التنافس بينهم. …

الأطفال الموهوبون: كيف تبني علاقات أسرية داعمة من خلال الروتين والقواعد قراءة المزيد »

بين الخوف والفهم: كيف نُطمئن أطفالنا عند سماع أخبار الكوارث؟

بين الخوف والفهم: كيف نُطمئن أطفالنا عند سماع أخبار الكوارث؟

في عصر الإعلام المتواصل، لم تعد الأخبار الكارثية مقتصرة على الكبار، بل أصبحت تصل إلى مسامع وأعين الأطفال حتى في سن مبكرة. قد يلتقط الطفل الصغير صوراً مزعجة من التلفاز أو يسمع عبارات مقلقة من الراديو أو من أحاديث الكبار دون أن يفهم السياق الكامل لما يجري. هذا التعرّض المبكر يمكن أن يربك مشاعر الطفل …

بين الخوف والفهم: كيف نُطمئن أطفالنا عند سماع أخبار الكوارث؟ قراءة المزيد »

الأمراض الخطيرة لدى الأطفال حتى عمر 3 سنوات_ العلامات الحرجة ومتى تطلب المساعدة الطبية

الأمراض الخطيرة لدى الأطفال حتى عمر 3 سنوات: العلامات الحرجة ومتى تطلب المساعدة الطبية

في السنوات الأولى من حياة الطفل، قد يكون من الصعب التمييز بين الأعراض الطبيعية والمقلقة، خاصة في حالات الحمى أو التهيج أو القيء. ومع أن العديد من الحالات الصحية تكون بسيطة وتُعالج بسهولة، إلا أن بعض الأعراض قد تشير إلى حالات خطيرة تستدعي تدخلاً طبياً عاجلاً. التعرّف المبكر على هذه العلامات والتصرف السريع يمكن أن …

الأمراض الخطيرة لدى الأطفال حتى عمر 3 سنوات: العلامات الحرجة ومتى تطلب المساعدة الطبية قراءة المزيد »

الإلحاح عند الأطفال من عمر 2 إلى 8 سنوات: كيف نفهمه ونستجيب له؟

الإلحاح عند الأطفال من عمر 2 إلى 8 سنوات: كيف نفهمه ونستجيب له؟

يُعتبر الإلحاح سلوكاً شائعاً لدى الأطفال بين عمر سنتين وثماني سنوات، حيث يسعون بفضول للحصول على الأشياء التي تثير انتباههم، خاصة في الأماكن العامة مثل مراكز التسوق. وبينما يبدو الأمر مرهقاً للوالدين، فإن هذا السلوك يُعد مرحلة طبيعية في تطور الطفل النفسي والاجتماعي. من المهم أن يدرك الأهل أن الإلحاح ليس مجرد تصرف مزعج، بل …

الإلحاح عند الأطفال من عمر 2 إلى 8 سنوات: كيف نفهمه ونستجيب له؟ قراءة المزيد »

الأكل الفوضوي للأطفال بين سن 1-4 سنوات: بين التعلم والاستكشاف

الأكل الفوضوي للأطفال بين سن 1-4 سنوات: بين التعلم والاستكشاف

يُعدّ الأكل الفوضوي عند الأطفال الصغار ظاهرة شائعة تُقلق العديد من الأهل، لكنه في الحقيقة جزء طبيعي من نمو الطفل وتطوره. من عمر سنة وحتى الأربع سنوات، يبدأ الأطفال بتجربة الطعام بطرق غير تقليدية، من التقاطه بأيديهم إلى رميه أو سحقه، ما يسبب الكثير من الفوضى على الطاولة. لكن ما لا يعرفه الكثيرون هو أن …

الأكل الفوضوي للأطفال بين سن 1-4 سنوات: بين التعلم والاستكشاف قراءة المزيد »

كيف تربي طفلاً متعدّد اللغات؟ أهم الفوائد والنصائح حتى سن 14 عاماً

كيف تربي طفلاً متعدّد اللغات؟ أهم الفوائد والنصائح حتى سن 14 عاماً

في عالم يزداد ترابطه يوماً بعد يوم، يُعدّ تربية الأطفال ليكونوا ثنائيي اللغة أو متعددي اللغات استثماراً طويل الأمد في مستقبلهم. هذه المهارة لا تعود بالنفع فقط على الطفل نفسه، بل تنعكس آثارها الإيجابية على الأسرة والمجتمع المحلي والدولي. فإتقان أكثر من لغة منذ سن مبكرة يعزز من القدرات الأكاديمية، ويقوّي الهوية الثقافية، ويمنح الطفل …

كيف تربي طفلاً متعدّد اللغات؟ أهم الفوائد والنصائح حتى سن 14 عاماً قراءة المزيد »

الأعمال المنزلية للأطفال والمراهقين: الفوائد، المهام المناسبة، ونصائح فعّالة للتحفيز

الأعمال المنزلية للأطفال والمراهقين: الفوائد، المهام المناسبة، ونصائح فعّالة للتحفيز

تُعدّ مشاركة الأطفال والمراهقين في الأعمال المنزلية خطوة مهمة في تنمية شخصياتهم وتعزيز روح المسؤولية لديهم. فهي لا تساهم فقط في دعم الأسرة وتحقيق التعاون، بل تمنح الأطفال خبرات حياتية قيّمة تُرافقهم مدى الحياة، مثل الاعتماد على النفس، التنظيم، والعمل الجماعي. من خلال توزيع مهام تتناسب مع أعمارهم، يمكن للأسرة تحويل الأعمال اليومية إلى فرص …

الأعمال المنزلية للأطفال والمراهقين: الفوائد، المهام المناسبة، ونصائح فعّالة للتحفيز قراءة المزيد »

أدوية قد تُهدد حياة الأطفال: دليل الوقاية من التسمم حتى عمر 8 سنوات

أدوية قد تُهدد حياة الأطفال: دليل الوقاية من التسمم حتى عمر 8 سنوات

قد تبدو الأدوية في المنزل شيئاً عادياً لا يدعو للقلق، لكن بالنسبة للأطفال، خاصة الصغار الفضوليين، فإنها قد تتحول إلى مصدر خطر حقيقي. فمجرد تناول جرعة صغيرة من دواء غير مخصص لهم أو بطريقة غير صحيحة، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة بل وتهدد حياتهم. لهذا من الضروري أن يعرف كل والد ومقدم رعاية …

أدوية قد تُهدد حياة الأطفال: دليل الوقاية من التسمم حتى عمر 8 سنوات قراءة المزيد »

كيف نساند أطفالنا بعد الصدمة؟ دليل الوالدين للاستجابة الأولى من عمر 2 إلى 15 سنة

كيف نساند أطفالنا بعد الصدمة؟ دليل الوالدين للاستجابة الأولى من عمر 2 إلى 15 سنة

الأحداث الصادمة مثل الكوارث الطبيعية أو الحوادث أو المواقف المخيفة قد تترك أثراً عميقاً في نفس الطفل أو المراهق، حتى إن لم يصب جسدياً بأي أذى. فبين الخوف والارتباك، يحتاج الصغار إلى من يرافقهم بطمأنينة واحتواء. فهم لا يمتلكون بعد الأدوات النفسية الكافية لمعالجة ما مروا به، وهنا يأتي دور الأهل والمربين في تقديم الدعم …

كيف نساند أطفالنا بعد الصدمة؟ دليل الوالدين للاستجابة الأولى من عمر 2 إلى 15 سنة قراءة المزيد »

اضطرابات النطق عند الأطفال من عمر 1 إلى 8 سنوات: كيف تكتشفها وتتعامل معها؟

اضطرابات النطق عند الأطفال من عمر 1 إلى 8 سنوات: كيف تكتشفها وتتعامل معها؟

تعلُّم النطق والكلام هو أحد أهم مراحل النمو لدى الأطفال، ويبدأ من عمر مبكر جدًا. يمر الأطفال خلال هذه المرحلة بتطورات متسارعة، وقد يواجه بعضهم صعوبات في نطق الأصوات أو تركيب الكلمات. من الطبيعي أن يُخطئ الطفل في نطقه لبعض الكلمات أثناء تعلمه، ولكن في بعض الحالات قد تشير هذه الأخطاء إلى وجود اضطراب يحتاج …

اضطرابات النطق عند الأطفال من عمر 1 إلى 8 سنوات: كيف تكتشفها وتتعامل معها؟ قراءة المزيد »